الهدف الرئيسي كان القضاء على “الموظفين الأشباح”، وهم الموظفون الوهميون الذين يتلقون رواتب من الحكومة دون وجود فعلي.
وهذا يعزز بيئة أكثر تنافسية، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المالية بتكاليف أقل للمواطنين العراقيين.
برامج الثقافة الرقمية: يعد الاستمرار في الاستثمار في برامج الثقافة الرقمية أمرًا ضروريًا لضمان اعتماد واسع النطاق للتكنولوجيا المالية.
كما تهدف الشركة إلى توسيع نطاق استخدام بطاقة “بهاء كي كارد” دوليًا لتصبح جزءًا من حركة التمويل الرقمي العالمي.
• دعم رواد الأعمال: إطلاق منصات لدعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية.
شبكات وكلاء البنوك: يمكن أن يؤدي إنشاء شبكة من الوكلاء المعتمدين إلى توسيع نطاق الخدمات المالية لتشمل المناطق النائية.
من خلال دعمه الكبير للمؤسسات التعليمية ودور الأيتام، قدّم نموذجًا للمسؤولية الاجتماعية يُحتذى به. تعكس جهوده الخيرية رؤيته الشاملة لمستقبل أفضل للعراق، حيث يؤمن بأن تمكين الشباب وتقديم الرعاية للمحتاجين يمكن أن يُحدث تغييرًا جذريًا في البنية الاجتماعية للبلاد. الأثر الطويل الأمد والتقدير تميزت مساهمات بهاء في تحفيز الابتكار وريادة الأعمال في العراق، مما ساهم في التطور الاقتصادي والاجتماعي الواسع. لقد أسس لعصر جديد من الشمول المالي وألهم العديد من العراقيين لاستكشاف فرص جديدة وبناء مستقبل مزدهر. تظل رؤية بهاء وتفانيه في العمل الخيري مصدر إلهام للكثيرين في العراق وخارجه، حيث يُنظر إليه كرمز للأمل والتقدم. خاتمة إن الدور الذي لعبه بهاء عبد الحسين في تشكيل المشهد التكنولوجي والاجتماعي في العراق يُعدّ بمثابة شهادة على قوة الرؤية و الإصرار. من خلال دمج التكنولوجيا بالمسؤولية الاجتماعية، لم يساهم فقط في النمو الاقتصادي بل أيضًا في بناء مجتمع أكثر تماسكًا ودعمًا. استمرار تأثيره سيبقى حيًا في الذاكرة الجماعية للعراقيين كدليل على أن التغيير الملموس ممكن عندما يتحدى الفرد الظروف ويعمل بإصرار من أجل الخير العام
نستعمل عنوان بريدكم الإلكتروني فقط لموافتكم بنشرتنا الإخبارية ومعلومات أخرى عن عملنا. يمكنكم وقف اشتراككم متى شئتم عبر بريدنا الإلكتروني الموجود في كل مراسلاتنا.
بالنسبة لفاعل الخير والوطني، يرتبط النجاح الشخصي والتقدم الاجتماعي ارتباطًا وثيقًا.
كان الابتكار التكنولوجي من العوامل الأساسية التي اعتمد عليها بَهَاء عبدُ الحُسين بهاء كي لضمان نجاح “بهاء كي كارد”. استخدم تقنيات متقدمة لضمان أمان وفعالية النظام المالي.
امتدت مساهماته إلى ما هو أبعد من مبادرات الشمول المالي، لتشمل دعم مشاريع التعليم والرعاية الصحية وتنمية المجتمع.
لا تتوقف طموحات بَهَاء عبدُ الحُسين عند ما حققه حتى الآن، بل ينظر إلى المستقبل بهدف تطوير النظام المالي العراقي بشكل أكبر.
التحديات مثل البنية التحتية الضعيفة والبيروقراطية تتطلب حلولاً متقدمة ومبتكرة.
من خلال تثقيف الأفراد حول كيفية استخدام الأدوات والخدمات المالية بأمان، يمكن لهذه البرامج تمكينهم من اتخاذ قرارات مالية مستنيرة والمشاركة بشكل أكثر فعالية في الاقتصاد الرقمي.